تصنيف الحــرائق
التصنيف الحديث الذي اتفقت عليه الدول الأوربية هو تقسيم
الحرائق إلى أربع أنواع هي :-
1- حرائق النوع الأول CLASS (A) FIRES
وهى التي تنشأ في المواد الصلبة التي تكون غالباً ذات طبيعة عضوية ( مركبات الكربون ) كالورق والخشب والأقمشة وغيرها من الألياف النباتية وهى عادة تحترق على هيئة جمرات متوهجة ، وتتميز بأن هذه غالبية هذه المواد مسامية ويسهل عليها أن تتشرب الماء بما يؤثر على تبريدها من الداخل لذلك يعتبر الماء أكثر الوسائل ملائمة لإطفاء هذا النوع من الحرائق .
2-
حرائق النوع الثاني CLASS (B) FIRES1- حرائق النوع الأول CLASS (A) FIRES
وهى التي تنشأ في المواد الصلبة التي تكون غالباً ذات طبيعة عضوية ( مركبات الكربون ) كالورق والخشب والأقمشة وغيرها من الألياف النباتية وهى عادة تحترق على هيئة جمرات متوهجة ، وتتميز بأن هذه غالبية هذه المواد مسامية ويسهل عليها أن تتشرب الماء بما يؤثر على تبريدها من الداخل لذلك يعتبر الماء أكثر الوسائل ملائمة لإطفاء هذا النوع من الحرائق .
وهى الحرائق التي تحدث بالسوائل أو المواد المنصهرة القابلة للاشتعال ولأجل تحديد أنسب مواد لإطفاء هذه الحرائق يمكن تقسيم السوائل القابلة للالتهاب أي نوعين :-
- سوائل قابلة للذوبان أو الامتزاج في الماء .
- سوائل غير قابلة للذوبان مع الماء .
وعلى ضوء ذلك يمكن تحديد نوعية الوسيط الإطفائي( مادة الاطفاء) المناسب ويتضمن ذلك رشاشات المياه أو الرغاوى أو أبخرة الهالوجينات أو ثاني أكسيد الكربون أو المساحيق الكيماوية الجافة .
3- حرائق النوع الثالث CLASS (C)FIRES
وهى حرائق الغازات القابلة للاشتعال وتشمل الغازات البترولية المسالة كالبر وبان والبيوتات وتستخدم الرغاوى والمساحيق الكيماوية الجافة لمواجهة حرائق الغازات في حالة السيولة عند تسربها على الأرض وتستخدم أيضا رشاشات المياه لأغراض تبريد عبوات الغاز .
4- حرائق النوع الرابع CLASS (D) FIRES
وهى الحرائق التي تحدث بالمعادن ، ولا تستخـدم المياه لعدم فاعليتها كما وأن استخدامها له مخاطرة ، كذلك الحال عند استخدام غاز ثاني أكسيد الكربون أو المساحيق الكيماوية الجافة على البيكربونات ويستخدم عادة مسحوق الجرافيت أو بودرة التلك أو الرمل الجاف أو أنواع أخرى من المساحيق الكيماوية الجافة لإطفاء هذا النوع من الحرائق .
من أهم الأسباب التي تؤدي إلى حدوث الحرائق وخاصة في المواقع الصناعية ما يلي:-
2- التخزين السيئ والخطر للمواد القابلة للاشتعال أو الانفجار.
3- تشبع مكان العمل بالأبخرة والغازات والأتربة القابلة للاشتعال في وجود سوء التهوية.
4- حدوث شرر أو ارتفاع غير عادي في درجة الحرارة نتيجة الاحتكاك في الأجزاء الميكانيكية.
5- الأعطال الكهربائية أو وجود مواد سهلة الاشتعال بالقرب من أجهزة كهر بائية تستخدم لأغراض التسخين.
6- العبث وإشعال النار بالقرب من الأماكن الخطرة أو بحسن النية أو رمي بقايا السجائر.
7- ترك المهملات والفضلات القابلة للاشتعال بمنطقة التصنيع والتي تشتعل ذاتياً بوجود الحرارة.
8- وجود النفايات السائلة والزيوت القابلة للاشتعال على أرضيات منطقة التصنيع.
3- تشبع مكان العمل بالأبخرة والغازات والأتربة القابلة للاشتعال في وجود سوء التهوية.
4- حدوث شرر أو ارتفاع غير عادي في درجة الحرارة نتيجة الاحتكاك في الأجزاء الميكانيكية.
5- الأعطال الكهربائية أو وجود مواد سهلة الاشتعال بالقرب من أجهزة كهر بائية تستخدم لأغراض التسخين.
6- العبث وإشعال النار بالقرب من الأماكن الخطرة أو بحسن النية أو رمي بقايا السجائر.
7- ترك المهملات والفضلات القابلة للاشتعال بمنطقة التصنيع والتي تشتعل ذاتياً بوجود الحرارة.
8- وجود النفايات السائلة والزيوت القابلة للاشتعال على أرضيات منطقة التصنيع.
5- مخاطر الحريق :
1- الخطر الشخصي : ( الخطر على
الأفراد )
وهي المخاطر التي تعرض حياة الأفراد للإصابات
مما يستوجب توفير تدابير للنجاة من الأخطار عند حدوث الحريق .
2- الخطر التدميري :
المقصود بالخطر
التدميري هو ما يحدث من دمار في المباني والمنشآت نتيجة للحريق وتختلف شدة هذا
التدمير باختلاف ما يحويه المبنى نفسه من مواد قابلة للانتشار ، فالخطر الناتج في
المبنى المخصص للتخزين يكون غير المنتظر في حالة المباني المستخدمة كمكاتب أو
للسكن ، هذا بالإضافة إلى أن المباني المخصصة لغرض معين يختلف درجة تأثير الحريق
فيها نتيجة عوامل كثيرة منها نوع المواد الموجودة بها ومدى قابليتها للاحتراق
وطريقة توزيعها في داخل المبنى إلى جانب قيمتها الاقتصادية . هذا كله يعني أن كمية
وطبيعة مكونات المبنى هي التي تتحكم في مدى خطورة الحريق واستمراره والأثر
التدميري الذي ينتج عنه .
3- الخطر التعرضي : ( الخطر على المجاورات )
3- الخطر التعرضي : ( الخطر على المجاورات )
وهي المخاطر
التي تهدد المواقع القريبة لمكان الحريق ولذلك يطلق عليه الخطر الخارجي ، ولا
يشترط أن يكون هناك اتصال مباشر بين الحريق والمبنى المعرض للخطر . هذا وتنشأ هذه
الخطورة عادة نتيجة لتعرض المواد القابلة للاحتراق التي يتكون منها أو التي يحويها
المبنى لحرارة ولهب الحريق الخارجي . لذلك فعند التخطيط لإنشاء محطة للتزود
بالوقود فمن المراعي عند إنشائها أن تكون في منطقة غير سكنية أو يراعى أن تكون
المباني السكنية على بعد مسافة معينة حيث يفترض تعرض هذه المباني لخطر كبير في
حالة ما إذا ما وقع حريق ما بهذه المحطة وهذا هو ما يطلق عليه الخطر التعرضي .
طرق إطفاء الحرائق
اطبع هذه الصفحة
طرق إطفاء الحرائق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نتشرف بانظمامكم الينا ومتابعة منشوراتنا
نعتمد على تفاعلكم في تطوير المحتوى وتقديم الأفضل